أيّها الإخوة: المسيح قام! اليوم، ثالفصح، نشكر الله لأجل مغادرة كيكو المستشفى؛ سيتابع علاجه في البيت. سنعلمكم خلال بضعة أيّام عن حالته الصحّيّة؛ سنتوقّف الآن عن إرسال البيانات اليوميّة. فَلنتابعِ الصلاة من أجل شفائه التام. بالتزامن مع الأخبار عن صحّة كيكو، تستمرّ أصداء السهرة الفصحيّة بالوصول إلينا: إنفجار من الفرح في كلّ العالم. فَليحفظنا الربّ في سلام الربّ القائم! زمن فصح سعيد! الأب ماريو و أثِّنسيون. مدريد في 6 أبريل/

إيّها الإخوة الأعزّاء، شكرًا لصلواتكم لأجل كيكو، لِنستمرّ بالصلاةلأجله. اليوم، إثنين الفصح، نرسل إليكم التقرير الطبّي عن صحّة كيكو، والذي تلقّيناه من المستشفى عندالساعة 15: 07: “إنّه يستمرّ غير محتاج للأوكسيجين، وبدون حرارة، مع تحسّن في نتائج التحليلات”. سلامنا الحارّ بالربّ القائم الأب ماريو و أثِّنسيون

اليوم، عيد الفصح، نرسل إليكم التقرير الطبّي عن صحّة كيكو، والذي تلقّيناه من المستشفى عند الساعة 13: 24 يستمر تطوّر صحّة كيكو بالتحسّن، وقد بقي غير محتاج للأوكسيجين، ولم تعاوده الحرارة. لقد تلقّينا الكثير من رسائل الابتهاج والامتنان من قِبلِ الجماعات، لأجل احتفالات السهرة الفصحيّة، التي عاشها الأخوة بفرح المسيح القائم. نحن أيضًا، كنّا باتّصال مستمر مع كيكو على التلفون، وقد احتفلنا بالسهرة الفصحيّة وبالافخارستيّا. وقد ظهر الربّ في وسطنا

أيّها الإخوة الأعزّاء، نرسل إليكم، اليوم السبت، التقرير الطبّي عن صحّة كيكو، والذي تلقّيناه ن الستشفى عند الساعة 12 و 17 دقيقة: “إنّه يتحسّن بشكل أفضل، ولا حرارة عليه، وقد نُزعت عنه آلة الأوكسيجين”. نحن سعداء ومُمتنّين للرب لأجل هذا الخبر السّار، وسنستمرّ في الصلاة لأجله خلال الاحتفال بفصح القيامة المقدّس. الأب ماريو  و  أثّنسيون مدريد، السبت المقدّس، 3 أبريل/ نيسان 2021

أيّها الإخوة الأعزّاء، نرسل إليكم اليوم ، في الجمعة العظيمة، التقرير  الذي أرسله إلينا الأطبّاء الذين يعالجون كيكو. ” كيكو مصابٌ بالتهابٍ رئوّيٍّ، ويعاني من ضعف في تدفّق الأوكسيجين، وهو يخضع لبروتوكول العلاج المناسب، وقد وُضع في المراقبة المكثّفة، لأنّ هذه الأوقات هي الأكثر تعقيدًا”. نتفهّم رغبة كلّ الأخوة الذين يريدون أن يحصلوا على كلّ المعلومات حول تطوّر مرض كيكو، ولكن، من المستحيل علينا أن نُجيب على كلّ الاتّصالات؛ لهذا

أيّها الإخوة الأعزاء. نعلمكم بأنّه، منذ أسبوع، تبيّن بأن نتيجة فحص كيكو للكورونا كانت إيجابيّة. في الأيام الماضية لم تكن حرارته مرتفعة كما انّ نسبة الأوكسجين في دمه كانت طبيعيّة. ولكنّه صحا يوم أمس صباحا وكانت حرارته ٣٨،٢. ترافق ذلك مع عوارض اوليّة للنزلة الصدريّة. نصحنا الأطبّاء الذين يتابعونه بأن ننقله إلى المستشفى حيث من الممكن مساعدته ومعالجته بشكل أفضل. ندعو كلّ الإخوة ليصلّوا له خلال

فيديو الفصح 2020 قديمًا، عندما كانت هناك تيوفانيّة، أي ظهور إلهيّ لآبائنا، كان أبناء شعب إسرائيل يقيمون”نُصُبًا” من حجارة، لكي يتذكّروا هذا الحدث في كلّ مرّة كانوا يمرّ ون من ذاك المكان. هذا الفيديو يريد بدوره أن يكون بمثابة “نُصُب”، لكي نتذكّر، من خلاله ، أمانة الربّ وعمله، في أيّ يوم قد نعاني فيه من الضيقات. P. Mario Pezzi