بيان عن حالة كيكو أرغويّو الصحّيّة (السبت 3 أبريل/ نيسان 2021)

أيّها الإخوة الأعزّاء، نرسل إليكم، اليوم السبت، التقرير الطبّي عن صحّة كيكو، والذي تلقّيناه ن الستشفى عند الساعة 12 و 17 دقيقة: “إنّه يتحسّن بشكل أفضل، ولا حرارة عليه، وقد نُزعت عنه آلة الأوكسيجين”. نحن سعداء ومُمتنّين للرب لأجل هذا الخبر السّار، وسنستمرّ في الصلاة لأجله خلال الاحتفال بفصح القيامة المقدّس. الأب ماريو  و  أثّنسيون مدريد، السبت المقدّس، 3 أبريل/ نيسان 2021

بيان عن صحّة كيكو أرغويّو (الجمعة 2 أبريل/ نيسان)

أيّها الإخوة الأعزّاء، نرسل إليكم اليوم ، في الجمعة العظيمة، التقرير  الذي أرسله إلينا الأطبّاء الذين يعالجون كيكو. ” كيكو مصابٌ بالتهابٍ رئوّيٍّ، ويعاني من ضعف في تدفّق الأوكسيجين، وهو يخضع لبروتوكول العلاج المناسب، وقد وُضع في المراقبة المكثّفة، لأنّ هذه الأوقات هي الأكثر تعقيدًا”. نتفهّم رغبة كلّ الأخوة الذين يريدون أن يحصلوا على كلّ المعلومات حول تطوّر مرض كيكو، ولكن، من المستحيل علينا أن نُجيب على كلّ الاتّصالات؛ لهذا

بيان عن حالة كيكو أرغويّو الصحّيّة

أيّها الإخوة الأعزاء. نعلمكم بأنّه، منذ أسبوع، تبيّن بأن نتيجة فحص كيكو للكورونا كانت إيجابيّة. في الأيام الماضية لم تكن حرارته مرتفعة كما انّ نسبة الأوكسجين في دمه كانت طبيعيّة. ولكنّه صحا يوم أمس صباحا وكانت حرارته ٣٨،٢. ترافق ذلك مع عوارض اوليّة للنزلة الصدريّة. نصحنا الأطبّاء الذين يتابعونه بأن ننقله إلى المستشفى حيث من الممكن مساعدته ومعالجته بشكل أفضل. ندعو كلّ الإخوة ليصلّوا له خلال

الفصح 2020

فيديو الفصح 2020 قديمًا، عندما كانت هناك تيوفانيّة، أي ظهور إلهيّ لآبائنا، كان أبناء شعب إسرائيل يقيمون”نُصُبًا” من حجارة، لكي يتذكّروا هذا الحدث في كلّ مرّة كانوا يمرّ ون من ذاك المكان. هذا الفيديو يريد بدوره أن يكون بمثابة “نُصُب”، لكي نتذكّر، من خلاله ، أمانة الربّ وعمله، في أيّ يوم قد نعاني فيه من الضيقات. P. Mario Pezzi

إنفجار مركز طريق الموعوظين في رعية بَلوما مدريد

يوم الأربعاء الفائت ٢٠ كانون الثاني/يناير، حدث إنفجار غاز في مبنى رعيّة كنيسة بَلوما، الموجودة في وسط المدينة، في مدريد. يحوي هذا المبنى على غرف الكهنة و”مركز طريق الموعوظين”، الذي تجتمع فيه جماعات طريق الموعوظين لإقامة الاحتفالات. في المبنى عدّة صالات رَسَمها وصمّمها بادئ طريق الموعوظين والمسؤول العالمي عنها، كيكو أرغويّو، والتي كان الهدف منها السير قدمًا بتجديد جمالية البناء الكنسي والليتورجي بحسب المجمع الفاتيكاني الثاني. مع تنامي عدد الجماعات

ذكرى مئويّة القدّيس يوحنّا بولس الثاني

تاريخ لا يصدّق في العلاقة بين القديس يوحنا بولس الثاني وطريق الموعوظين الجديد، مع كيكو وكارمن والأب ماريو. أمورٌ عظيمة: من جهة، لقد أحسّ في روحه النبويّة بأنّ الطريق كان عطيّة للكنيسة، ومن جهة أخرى، بادله بادئا الطريق بالثقة والمشاركة في رسالة الكنيسة. كان كيكو محقًّا عندما أسرّ بما يلي: : “وجدت في يوحنا بولس الثاني رجلا عملاقًا، وقد أعطانا دومًا ضعف ما كنا نسأله ونرجو منه، وكان يذهب دومًا