البابا يستقبل كيكو أرغويّو بادئ طريق الموعوظين الجديد

صباح اليوم، السبت في ٢٧ كانون الثاني، منح البابا فرنسيس مقابلة خاصة للفريق العالميّ المسؤول عن طريق الموعوظين الجديد: بادئ الطريق كيكو أرغويّو، الأب ماريو بيتسي والآنسة أثّنسيون روميرو. خلال المقابلة، تحدّث الفريق العالميّ مع قداسة البابا عن المعايشة العالميّة التي أنهَوها مع أكثر من ١٠٠٠ مبشّر متجوّل مسؤولين عن ١٢٦ بلدًا، حيث يوجد طريق الموعوظين الجديد، ومع رؤساء ١٢٠ إكليريكيّة أم الفادي الإيبارشيّة الإرساليّة، وأخبروه بأنّهم أمضَوا بعض الأيّام

مداخلات خلال حفل افتتاح دعوى تطويب كارمن هيرنانديث

مداخلة كيكو أرغويّو مساء الخير جميعًا، أُحيّي الأب كارلوس أوسورو، الكاردينال – رئيس أساقفة مدريد. الكاردينال الأب أنطونيو ما روكو، رئيس أساقفة مدريد الفخري. الكاردينال باولو روميو، رئيس أساقفة باليرمو الفخري. الفخري. رؤساء الأساقفة والأساقفة والنوّاب الأسقفيّين الحاضرين هنا. الأم العامة لمرسلات المسيح يسوع ومستشاريها. يا لها من بهجة لنا حضوركم في هذا الحفل أيّتُها الأخوات! عميد الجامعة د. دانيال سادا، عمداء الكليات والأساتذة. جماعات طريق الموعوظين التي تم تبشيرها

إفتتاح دعوى تَطويب كارمن هيرنانديث

«يا يسوعي، اِحمِلني إلى قداستِكَ»؛ «أنتَ تَحملُني إلى القداسة» («يَوميّات، 1979-1981»، رقم 85 و199) في اليومِ 4 كانون الأوّل/ ديسمبر 2022، تَـمّ في مدريد حدث له وَزنٌ ومَعنًى مُـتـمـيِّـزَين بالنّـسبة للكنيسة جَمعاء: افتتاحُ المرحلة الإبَـرشيّة لِإجراءات إعلان تَطويب وتقديس كارمِن هِـرنَـنـديث بَـرّيـرا، البادئة المُشارِكة مع كيكو لـهذه المسيرة الخاصّة بِالتَّنشِئة المسيحيّة الّتي تُـسمَّـى طريقَ الموعوظين الجديد. افتتاح الدعوى في الصَّـرحِ المَـهيب الذي لِجامعة فـرَنسِـسكو دي ڤـيـتوريا في مدريد،

افتتاح دعوى تطويب وتقديس كارمن هيرنانديز

بث مباشر مدريد (إسبانيا)، الأحد في 4 كانون الأوّل/ ديسمبر 2022، الشاعة 18:00(التوقيت العالمي + 01:00) أبرشيّة مدريد قصر الرياضة في جامعة  فرانسيسكو دي فيتوريا- مدريد برئاسة الكاردينال كارلوس أوزورو، رئيس  أساقفة مدريد أصحاب الدعوى   كيكو أَرغويّو، الأب ماريو بيتسي، ماريا أَثِّنسيون روميرو    مؤسسة عائلة الناصرة في روما ومدريد طالب الدعوى: كارلوس ميتولا

تصريح كيكو أرغويّو بمناسبة الدكتوراه الفخريّة التي مُنِحت له وللربّان دافيد روزين من جامعة فرانثيسكو دي فيتوريا-مدريد

أنا مُمتن للرب من أجل هذا الحدث، الذي يُرسّخ مسيرة طويلة من التقارب والصداقة بين طريق الموعوظين الجديد والشعب العبريّ، والذي كانت كارمن هيرنانديث قد بدأته خلال رحلتها إلى الأراضي المقدّسة بين عامي 1963-64، والذي شجّع عليه إعلان “نوسترا إيتاتي” الصادر عن المجمع الفاتيكاني الثاني سنة 1965. الدعم الذي أعطاه الدستور العقائدي “دِيي فيربوم” لعمليّة إعادة اكتشاف جذور إخوتنا الكبار في الإيمان، وتأكيده على الوحدة بين العهدين القديم والجديد، وعملُ