بيان عن حالة كيكو أرغويّو الصحّيّة

أيّها الإخوة الأعزاء. نعلمكم بأنّه، منذ أسبوع، تبيّن بأن نتيجة فحص كيكو للكورونا كانت إيجابيّة. في الأيام الماضية لم تكن حرارته مرتفعة كما انّ نسبة الأوكسجين في دمه كانت طبيعيّة. ولكنّه صحا يوم أمس صباحا وكانت حرارته ٣٨،٢. ترافق ذلك مع عوارض اوليّة للنزلة الصدريّة. نصحنا الأطبّاء الذين يتابعونه بأن ننقله إلى المستشفى حيث من الممكن مساعدته ومعالجته بشكل أفضل. ندعو كلّ الإخوة ليصلّوا له خلال

إنفجار مركز طريق الموعوظين في رعية بَلوما مدريد

يوم الأربعاء الفائت ٢٠ كانون الثاني/يناير، حدث إنفجار غاز في مبنى رعيّة كنيسة بَلوما، الموجودة في وسط المدينة، في مدريد. يحوي هذا المبنى على غرف الكهنة و”مركز طريق الموعوظين”، الذي تجتمع فيه جماعات طريق الموعوظين لإقامة الاحتفالات. في المبنى عدّة صالات رَسَمها وصمّمها بادئ طريق الموعوظين والمسؤول العالمي عنها، كيكو أرغويّو، والتي كان الهدف منها السير قدمًا بتجديد جمالية البناء الكنسي والليتورجي بحسب المجمع الفاتيكاني الثاني. مع تنامي عدد الجماعات

ذكرى مئويّة القدّيس يوحنّا بولس الثاني

تاريخ لا يصدّق في العلاقة بين القديس يوحنا بولس الثاني وطريق الموعوظين الجديد، مع كيكو وكارمن والأب ماريو. أمورٌ عظيمة: من جهة، لقد أحسّ في روحه النبويّة بأنّ الطريق كان عطيّة للكنيسة، ومن جهة أخرى، بادله بادئا الطريق بالثقة والمشاركة في رسالة الكنيسة. كان كيكو محقًّا عندما أسرّ بما يلي: : “وجدت في يوحنا بولس الثاني رجلا عملاقًا، وقد أعطانا دومًا ضعف ما كنا نسأله ونرجو منه، وكان يذهب دومًا

البابا فرنسيس يشجّع طريق الموعوظين الجديد على متابعة إعلان الإنجيل في كلّ العالم

في هذه الأيّام، يقيم الفريق العالمي المسؤول عن طريق الموعوظين الجديد معايشات متعدّدة تُطلق مسيرة السنة الجديدة. يوم الجمعة في 20 أيلول/ سبتمبر 2019، وخلال إحدى هذه المعايشات، منح قداسة البابا فرنسيس، كيكو أرغويّ, والأب ماريو بيتسي وماريّا أثِّنسيون ،مقابلة خاصّة في الفاتيكان. أراد كيكو أرغويّو، بادئ الطريق، أن يشكر البابا شخصيًّا لأنّه فتح، وبرغبته الشخصيّة، معهد أم الفادي الجديد، من أجل آسيا. مركز هذا المعهد هو في مكّاو (الصين)،

تقديم كتاب كيكو “مدوّنات”، في مدينة برلين، وخطاب الكاردينال روكو

الأكادميّة الكاثوليكيّة 10- 6- 2018 هذا هو خطاب الكاردينال روكو بمناسبة تقدمة كتاب كيكو “مدوّنات” في مدينة برلين إنه الخطاب الأول الذي يلقيه عالِم ممتاز في اللاهوت وفي قوانين الكنيسة، بالإضافة إلى كونه رئيس أساقفة مدريد الفخري، والذي طالما رافق كيكو وكارمن ودعمهما بقربه ومحبته ومودّته. في هذا الخطاب، يصف الكاردينال روكو البيئة الاجتماعية والكنسيّة للسنوات الأخيرة من المجمع الفاتيكاني الثاني، حيث ألهم الرّب كيكو من خلال مريم العذراء بتكوين